اتيت بورده بيظاء الى حبيبتي قطفتها من نهايه العالم وسريت في طريقي اليها حتا افرحها في هاذه الورده سريت في طريقي اكملت نصف الطريق جلست حتا اعد السنين التي قضيتها الا وانا لقيت نفسي قضيت نصف عمري فافررت اكمل طريقي كنت حينما تذبل الورده ابكي حتا تروي من دموعي وتزهو ثانيا وبينما اصل نهايت الطريق حتا اصبح الصباح وذا بالورده كلما اقترب من نهايت طريقي تتحول الى اللون الاحمر فكرتها تتغير الوانها وفي نهايه وعمري وطريقي الا ونزفت الورده دما اكملت مسيرتي وهي اخير يوم من حياتي الا لقيت حبيبتي في عالم ثاني لاتعرف من يكون عصام وعندما اقتربت من بيتها صرخ طفل في اسمها حتا تساقطت اوراق الورده ونتهت في وقتها حياتي وفارقت الدنيا